حول رأسي العالق
برئتين دونما اللقاء
ثمة رصاصة محشوة بجنازة
على سرة هذا الكون الممرض
و يد لازالت تنسج الغيم من وجه
الدخان
لتعيد مشهد ذاكرة القبل بتنهيدة
محبطة
وألف احتمال لن يتكرر .
حول رأسي العالق
برئتين دونما اللقاء
ثمة رصاصة محشوة بجنازة
على سرة هذا الكون الممرض
و يد لازالت تنسج الغيم من وجه
الدخان
لتعيد مشهد ذاكرة القبل بتنهيدة
محبطة
وألف احتمال لن يتكرر .