توغلُ الغرقَ في سماءٍ أضاعت أخضرها
شبقاً لسُكنةِ الحفيف قميصٌ . .
بكٌمين مقطوعين يُحاصرُ لونهُ المنطفئ
لهفةً للسعةِ الغياب ودهشةٌ . .
بعينها
الرّماديّة تحاول الخروجَ من ذبولها
طلباً لرغبةِ مجاز .
توغلُ الغرقَ في سماءٍ أضاعت أخضرها
شبقاً لسُكنةِ الحفيف قميصٌ . .
بكٌمين مقطوعين يُحاصرُ لونهُ المنطفئ
لهفةً للسعةِ الغياب ودهشةٌ . .
بعينها
الرّماديّة تحاول الخروجَ من ذبولها
طلباً لرغبةِ مجاز .