مطوّعة الكلام ،
عصاها النّوم
تلك الشّاعرة
التي تمدّ يدها
إلى ما وراء الأفق …
تستحضر للغياب
الف عذر و نيف
مطوّعة الكلام ،
تبتاع نقاط الاستفهام
وتهب نقاط التعجّب للرّيح
و تعود إلى مداها
عساها ترتّب لك المقام
أيّها المقيم هنا و هناك
أيّها المرابط في كلّ مكان
إليك كلّ الهدايا التي لم تهدَ
لغيرك من قبل و لك السّلام …
*
*
*
مُــــطَـــــوّ عَــــة ا لـــكَـلا م ِ
عَـــــــصَـــــــاْ هـَـــــــا ا لـْــــنّــــــو ْم ُ
تـِــــلـْكَ ا لـْــشّــــــــــــا عـِــــرَ هْ
*
*
*