الاسم : محمد حافظ محمد خضر ..
اسم الشهرة : محمد حافظ ..
الولادة في قرية طلوزة/نابلس بفلسطين عام ١٩٤٤ ..
درس الابتدائية في قريته في طلوزة ثم اكمل دراسته الإعدادية في بلدة عصيرة الشمالية ، وبعدها أتم دراسته الثانوية في المدرسة الصلاحية في نابلس في القسم العلمي .. ليحصل على الشهادة الثانوية عام ١٩٦٢ ..
تعلم نظم الإدارة والسكرتارية في معاهد مدينة نابلس وبعدها سافر إلى الكويت وعمل في عدة وظائف إدارية كان آخرها سكرتيرا عاما في دار الرأي العام للصحافة والطباعة والنشر في سبعينات القرن الماضي ..
-ثم سكرتيرا في جامعة الكويت ، -وبعدها في شركة الصناعات الوطنية
– شركة حكومية –
وخلال هذه الفترة الماضية درس الحقوق في جامعة بيروت العربية ملتحقاً أحيانا واغلب الأحيان بالانتساب إلى أن حصل على درجة الليسانس عام ١٩٧٢ ..
-بقي في الكويت حتى أوائل عام ١٩٩١ حيث غزت جيوش الأمريكان العراق فخرج من الكويت أثناء الحرب وعاد إلى الأردن واستقر بها ، وعلى الفور التحق بنقابة المحامين الأردنيين ليحصل على إجازة المحاماة النظامية ثم اجازة المحاماة الشرعية ..
أثناء عمله في الكويت أصدر روايته الأولى
-آه يا وطني عن دار الخليج للطباعة والنشر عام ١٩٨٢ وبعدها في عام ١٩٨٧ أصدر ديوان شعره الأول
-عصافير الغربة عن دار العودة في بيروت ..
-وكان ينشر خواطره ومقالاته وأشعاره في صحف ومجلات الكويت وقد ضاع معظمها اثر هجرته من الكويت ذلك أنه كان آملا بالعودة اليها فترك معظم اثاث بيته وكتبه في بيته في الكويت.. وبيعت بعد ذلك بأبخس الأسعار ..
-عمل بمهنة المحاماة في الاردن منذ اواخر عام ١٩٩١ إلى أن تقاعد من المهنة عام ٢٠١٩ .. -وهو عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين منذ عام ١٩٩٣ وحتى الآن .. -صدر له أثناء تواجده في الأردن علاوة على ما ذكر سابقا .. الكتب التالية :
-الكوخ .. قصص قصيرة ..
-الليالي .. شعر
-الصهيونية في أمريكا وهو تعريف بالنفوذ الصهيوني في أمريكا مأخوذعن كتاب عضو الكونجرس الأمريكي .. جاك تني ..
-دارت الأيام .. شعر
-أطياف .. أجناس أدبية مختلفة ..
-سعيد أسعد ابو سعادة .. قصص قصيرة ..
-آه يا وطني .. طبعة ثانية منقّحة … عام ٢٠١٩
-آه يا وطني .. “الكتاب الثاني” عام ٢٠١٩ .. رواية عن هجرة الفلسطينيين من الكويت بعد الغزو الأمريكي للعراق وهي رواية قائمة بذاتها ويمكن اعتبارها تتمة للرواية الأولى ..
يقضي وقته حاليا بين المطالعة والكتابة ..
متزوج وله من الأولاد .. ابنان وبنتان وقد تخرجوا جميعا من الجامعات الأردنية الحكومية..
-يعشق الموسيقى بشغف .. ويعزف على آلة العود سماعي دون أن يتعلّم السِّلّم الموسيقي ..
حلمه الذي يحاصره ليل نهار هو العودة لوطنه ..
-وقد وقع ضحية خداع الصهيونية عندما خرج مضطرا للعودة الى عمله في الكويت خلال حرب ١٩٦٧ فقد أخبره جنود الاحتلال بأن له أن يعود خلال الستة أشهر القادمة فقط ولكن هذا لم يحصل فقد برر الصهاينة بأن اسمه واسماء رفقائه الذين خرجوا معه في ذلك في ذلك الوقت غير مدرجين في قائمة الإحصاء المعمولة بعد الاحتلال مباشرة.. وهكذا بقي يعاني غربته المتصلة ولا يزال ..