أشرع باب ذاكرتي،
وأجلس في ظلال الوقت،
أتلو ما تبقى من غدي…
وأغص في حزني،
وبي فرح قديم
قد توارى خلف ذاكرتي،
وبي أفق سرابي الظلال،
وكلما حدقت فيه
رأيت بي لغة يقطرها اغترابي.
*** *** ***ا
يصادرني المكان،
أعود صوفي التجلي،
لي سريري في الفضاء،
ولي حنيني لا يمل من التأمل
في نهار خلته عمري الجديد، وقد تمايل مثل غصن الياسمين
على جدار الصمت ، لي بوحي المصاب بها ولي فيها حروفي
يستقيم بهاصوابي.
.*** *** ***ا
يشارك كل ما حولي تفاصيل
السؤال وحكمة الأشياء
والحلم المعلق في جوابي.