شَقَقتُ الصَّدْرَ أبحثُ عنكَ ياعِيدي،
وَجدتَنِي، والعِيدَ
في زمنٍ غريبِ،
حمدتُ اللهَ
أنِيْ لمْ أزلْ
أَُسَلي النَفِس:
(أنَّ العِيدَ عافيةٌ
وأن الطارئاتِ
العاتياتِ
العاجفاتِ،
إلىٰ زَوَالٍ
وأنَّ الصَّعَبَ
أهوَنُ مِنَ الصَعِيبِ!!،
لَعَلًَّ القَادِماتِ،
مُبِشِراتٌ ذاتَ فَرَحٍ
في الوطنِ الذي
كانَ سعيداً في سعيدِ!!.