أيها النسيان أُتركني أيها النسيان دُونها في بعضي أنا مَوْت أتركني في درب شمسها أُحْرَقُ أُتركني أيها النسيان في وَحْلِ عِشقها أَزْحفُ أُتركني أمْتصُّ صَحْوتي من نَبِيذِ ما تحمِلُه أحلامي في خفاء حِسٌّ يُداعب بعضه بلمسات كسفرات مُتلاحقات يَتقمّص لون الليل ليستمدَّ النور من نفحات الروح من جمال مُنْسلٌّ من تاريخ قمر حواء من رشاقة غارقة في نجواها من لوحة …

{ الشعر وصيّادو رفيف الكلمة / محض رأي } هناك ممن يدعون انهم نقاد ، يوهمون الاخرين بانهم ارباب الشعر ، رُفعت بينهم وبينه السّتُر ، فباح لهم باتعبيرية سرار مبناه ، وخصهم بخفايا صنعته ومعناه ، لهم وحدهم القول الفصل في تحديد شاعرية فلان ، ولاشاعرية علّان ، جلادون لمن خالفهم في احكامهم، مكفّرون من أعرض عن الأخذ بآرائهم …

NOW İS THE TIME the clutter of that abstract time is a fingerprint on the ruins of the ancient cities limbs of unknown skeletons have been taken out of them up to their hands starting with their mouths and eyes the sense of making space of the turnings that remained distant passes the place where it touches it passes through …

  عشق يخترق المدى ليعانق الفرح يرسم شوقه ملامح الوجع ، تستوطن الروح تتوسد مساحة نبض قصيدة لم تكتب بعد ..! الحنين إليك مساء حالم مزخرف بحروف النقاء على شرفات اللَّهفة اقرع طبول الشغف أوجاع كل العمر بعبق عطرك .. يا رب .. يا رب .. أرتل ترانيم الانتظار قبل جنون الفجر تلثم أوراق ُعـنقها …!!! يمضي إلى لياليه وحيداً …

آفاق حرة -اسطنبول : نوار الشاطر أكد الشاعر عبد الجليل عليان (عضو مؤسس في الهيئة التحضيرية لمهرجان الشعر العربي الأول – المستشار العام)  عبر الأثير في حديث خاص لآفاق: أن التحضيرات جارية على قدم وساق للمهرجان الذي سينعقد في اسطنبول بتاريخ 32-22 من نوفمبر تشرين الثاني الحالي على مسرح كليّة الإلهيات بجامعة مرمرة – اسكودار- اسطنبول والذي سيشارك فيه ثلاثون …

هل شهدنا حقاً محمداً رسول الله؟ هل شهدنا محمداً لا غيبة له؟ هل شهدناه لا يغيب أبداً عنا؟ هل شهدناه معنًى قائماً في دوامٍ؟ هل شهدناه معنى الإحسان؟ هل شهدناه معنى كل جمالٍ؟ هل شهدناه معنى كل جلالٍ؟ هل شهدناه معنى كل كرامةٍ؟ هل شهدناه معنى كل استقامةٍ؟ هل شهدناه تجلى كل رحمةٍ؟ هل شهدناه معنى كل حكمةٍ؟ هل شهدناه …

صحوة الأنواء .. بين سفوح الفنجان وسواد المحبرة تولد بياضاتي اي بريق بعد الصحو تغفو له عتماتي لم يكن لقلمي غير الانزلاق على دفوف سكناتي وذاك الوهج الأزرق يبعثر في أحلك مواسم عثراتي يا فنجانا يشرب انفاسا توزعني بين متاهات ولدت في احشائي تضمخ أصواتا يضج صداها بعشق زفراتي ما كان لشفتي غزل وشمها خارج شطآن لهفتي والموج الأسود يدحرجني …

متاهة كغبش الليل استجدي هالة بياضك توقد آخر جدوة من افولي في حضرة القمر كافياء وارفة ترخي ظلالها على خلوتي في مجاليك المترامية حد النظر كسقيفة لزهد الكلام في ظلها يشتعل الحنين بجوانب نجوى ابتهالات ممشوقة برؤاك أنا العاشقة في حضرتك دوما طوع الصمت وعبث القدر كارتعاشة ماء يهيم بشهوة الصعود استلذ بعينيك تراتيل الضفاف توقعها زخات المطر كزرقاء اليمامة …

يقول المولى عز وجل في محكم كتابه العزيز، وبعد الفاتحة والحمد والإقرار بأن الله رب العالمين أجمعين وليس رب المسلمين أو اليهود أو المسيحيين، وليس رب طائفة بعينها دون أخرى.. بل رب العالمين. يبدأ الله عز وجل بداية مستهل التعريف بكتابه الكريم في سورة البقرة بقوله تعالى: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (( الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى …

  أيـام بـتـمـر بـلـيـالـيـهـا وتـعلـم فـيـنا مع الحكايات والـعـمر يـعـدِّي ويـرويها بـيدفـِّيـها…. …وبيـرمـينا على حلم معشش جُوَّا آهات وآهـات بـتجُـرّْ وراهـا آهـات وحاجـات أفراح مع حُبّْ ومات بيعـدِّي معـاها على الأوهـام عايشِين شايلِـين هـَمّنا قُـدَّامْ يحلف ماينام ولا حتي ساعات غايبـيـن عن وعـيـنا بماضينا بـيـبَـكِّـيـنـا …….ويـخـلـِّينا تايهين في الدنيا كما الأغراب ويـنـسِّـيـنـا لـون لـيـالـيـنا وينـادي عـلـينا مـع الأمـوات

  السفير الدكتور عزيز منتصر أن الواجهة الحقيقية للعالم الإنساني هو الفكر الذي ينشأ منه ويتربى عليه وتبنى عليه أساسيات الحياة السليمة والعيش الرغيد.. ولوجود الفواصل البعيدة بين الشعوب واندثارها في عالم الحياة السفلى ..كنا لها الأرض التي تقف عليها من جديد من خلال خلق هذه الحياة وإعادة تجسيدها لترى النور بعد أن تعاقب عليها الزمن.. فكل الحضارات وصلت عن …

إليك أختي أقتات من سري ليعيش أملي وأقتل خداع الرعود أصوات ترعبني دون أمطار أريد أن أخرج من موتي لأمنعك من زيارتي لا أريد دخولك إلى مقبرتي لأنني أحبك سأخرج أنا لنلتقي تحت الظل والضوء ننشد سرنا الدفين ونقطع الإنتظار و أعبر لك عن موعدي الجميل دون قيود تضحكين مثل الآخرين لا نصافح الكبار نحتفل كعائدين إلى الحياة نعانق الصغار …