ذكّرني سيدي ، متى كنت أغازل البحر من ثغر المنفى كشيء غامض والعشق قزحي مسحورا بالوهم .. كيف رتّلت سماء القصيدة من سرداب الوقت .. ذكّرني ، كي أرسم بدمعة حكايا قديمة فالجذوة مقفولة أعزف لخلايا نفسي وأهيم أكثر .. سيّدي ، بعثر رغباتك في دمي فالربيع هجع يعجّ بمقالات ضاربة لسجلات العصر .. أو ناولني ضلعي الأعوج وما تبقى …
أكمل القراءة »