قد جئتُ ساعيةً والنّارُ تتقدُ
على جناحِ الهوى قد شالني السّهْدُ
قد جئتُ هائمةً والقلبُ مضطربٌ
الشّمسُ في أفُقي والصّدُّ والبُعْدُ
إن كُنتَ مكتئبًا من بِـردِ جاحدةٍ
صدري كعاشقةٍ حرارةٌ.. وعْــدُ !
البعدُ يقلقني والصّدُّ يؤلمُني
والردُّ يُسعدني إيجابُهُ السّعدُ !!