زرعتك في سطور
قصيدي طيفا
وضيفا يزورني
كلما نبض الفؤاد
أين أنت مني ؟
كيف أقتفي أثرك؟
أذا ما اشتد صراع
شغاف القلب بالنياط
اقاوم جوارحي
ولحظ عينيك
يضربني
يثور وريدي
باشتياق
فاذا ما حل
به شوق
يهب الوجد
يقتل البعد
يهلك الغياب
أطوف حول
النسيان بلادا
ومدنا
وأسوار عالية
فأحملك في
جيدي
قلادة
كيف لا
وأنا بإمرة القائد
الفذ الوداد