على عتبة الدار
لي معك
سبع حكايات
وقصيد
يمد شاله ليسقيني
تغريني طواحين الليل
كل ليلة…
أغسل يدي
من آثام البارحة
وأعود من جديد
لك أن تدخل إلى سمائي الواسعة
تفتش عن بقايا صوتك
كلما عهدت إليه بوصية
قام يخبئ أطرافها
في خيوط جلبابي
في حديقة الرياح…
كنا نتسابق
نفرش الخطى بالأمل
و نسقيها بالورد
فترتبك
“الأماكن كلها مشتاقة لك”
خطوة واحدة
و نقترب..
نهدم صوامع الهواء
و نتحرر.