آنا اوسع من آن يلمني
فضاء آخرس
ولا بوسعي آشاحة النظر عنك
آنت التي البستني آساور الشعر
فلبيت النداء بقصائد اليك وحدك
لفرط آشتياقي
آتمنى ان اكون بحارا
لآغوص في البحر
وآنتظر يديك تنتشلني
عيني على مطرك
الذي ليس ككل مطر
حين يزف اول قطراته
فتغتسل شوارعك
مرايا
فآغلق عيني
وكآني الان عند عتبة دارك
ترقيني من ادمان عشقك
كآني هناك آعبر الجسر
في ذلك الصبح
العابق برائحة الارض
والغيوم
والاصوات الاليفه
والعيون التي تحتفي بالجمال
بخجل
كآني هناك
تحت مظلتي
اشاكس بعض قطرات
تسللت سهوا
لارد عن جبيني
حبات مطرك