جمرة …عالقة في الروح .
.الكل يريدك ان تقف فوق خشبة المسرح ، وانت بكامل تهيئك ،فالهدف اسعادهم هم حتى ولم تكن انت سعيدا ،فهم لايكترثون لك ولا لحزنك ، الذي يعتلي غرفة الكواليس ، ولايريدون ان تظهر لهم تجاعيدك ،تلك التجاعيد التي غطت بطانة عقلك ،لنضجك وليس التجاعيد …التي تغطي ملامح وجهك ، لان روحك اسمى مما يهيئ لهم، اما التجاعيد …فماهي الا حصاد سنين العمر ،نابى الا ان نخفيها ، يقينا منا ،بان القادم سيحمل لنا في طياته ،املا مزهرا ، نتشبث بخيوطه، التي ابت الا ان تحاك ..على مسلة الالم الشائك ،ففي اوج تعثراتنا المخفية والمعلنة ،اننا #نقاوم …فليس لنا ،سبيل آخر ،لعلى وعسى ،يكون القادم اجمل وافضل، مما كنا نتخيله او نطمح اليه ،لعلى وعسى ,,,يختار لنا القدر ..افضل مما اعتدنا ان نختاره بانفسنا ،اوليس الدعاء قادر على ان يغير مجرى هذا الاخير؟ ،(ادعوني استجب لكم )