ترتدي وجهي مشاعر مبتورة مخدرة .
.أحاول اذابة المسافة بيني وبينهم تلفحني قسوتهم
لا أجيد القراءة ولكنني أجيد حياكة الصعود لمن كان منخفضا
بعينين مثفلتين من التعب أحرك النجوم وأسقط قصائد الغدر عن جسدي ,,
يلتبس علي كيف يكونون عابري سبيل ويسلبون مكاني
كضجيج صفارات الانذار صوتي وأنا أجاملهم
..ينكشف كذبي وأنا أنافقهم
,تجلدني سياط حكاية دوما تتكور على نفس المعنى
في نفس المكان أشكو من ضيق عنق الزجاجة ومن فازوا بالنياشين المسروقة
أتركهم وحرث طموحهم المزيف الذي حملته على أكتافي
أهرول أمامي عراء وخلفي عراء ولا أقف
أأكون الماء المحترق تحت جامد الحجر
ااكون المساق الى العتمة بلا شمس
أقتلع مسافة خيبتي وأنسحب فهذا ليس مكاني الصحيح