السيرة الذاتية والأدبية للشاعر التونسي محمد الخالدي

محمد الخالديسيرةموجزة

  • شاعر وروائي ومترجم تونسي.
  • له اهتمام خاص بالتصوف الإسلامي والديانات الشرقية كالبوذية والطاوية والهندوسية. وقد كتب عنها وترجم منها نصوصًا كبيرة.
  • أقام في بغداد بين سنتي 1972 و 1983 حيث حصل على الإجازة في اللغة العربية وآدابها من جامعة بغداد وعلى الماجستير في الاختصاص نفسه من الجامعة المستنصرية.
  • ربطته، أثناء إقامته الطويلة في بغداد العاصمة العراقية، علاقات وطيدة بمعظم الرموز الثقافية من كتاب وشعراء وموسيقيّين وفنانين تشكيليين.
  • عمل محرّرًا ومترجما في مجلة “رأي بغداد” الناطقة باللغة الفرنسية التي كانت تصدرها دار المامون للترجمة ثم مديرًا لها.
  • وفي بغداد أصدر وهو لمّا يزل طالبًا مجموعتين شعريتين: “قراءة الأسفار المحترقة” عام 1974 و”كل الذين يجيئون يحملون اسمي عام 1978.
  • ساهم مساهمة فعالة في المشهد الثقافي العراقي مؤثرا فيه (من خلال الترجمة) وتأثرًا به، ليصبح جزءًا لا يتجزأ منه، حتى أن الكثيرين كانوا يظنونه عراقيا أو فلسطينيا مقيما في العراق.
  • عام 1983 انتقل للإقامة في جينيف بسويسرا حيث قضى عشر سنوات، أنجز خلالها أطروحة دكتوراه حول توظيف التراث في الشعر العربي الحديث، لكنه لم يتمكن من مناقشتها لظروف طارئة خارجة عن إرادته.
  • هناك عمّق معارفه بالفلسفات والديانات الشرقية لينتهي إلى حقيقة مفادها أن لكل التجارب الروحيّة الكبرى جذعًا أو أصلا مشتركا واحدًا، وأن الاختلاف يكمن فقط في كيفية الوصول إلى الحقيقة لأن الطرق المؤدية إليها بعدد الأنفس على حدّ قول ابن عربي.
  • في مطلع التسعينيات من القرن الماضي عاد إلى موطنه تونس بعد غربة دامت أكثر من عشرين عامًا ليواجه ضروبًا شتى من القمع والحصار لعل أهونها حرمانه من العمل طيلة عقدين من الزمن ممّا اضطره إلى العيش من كتاباته وترجماته.
  • بعد سقوط النّظام عيّن مديرًا لبيت الشعر كنوع من رد الاعتبار (2012-2017).
  • صدر له:

في الشعر:

  • قراءة الأسفار المحترقة / بغداد 1974.
  • كل الذين يجيئون يحملون إسمي / بغداد 1978.
  • المرائي والمراقي / تونس 1997.
  • سيدة البيت العالي / تونس 1999.
  • مباهج / تونس 2001.
  • وطن الشاعر / تونس 2003.
  • من يدل الغريب / تونس 2005.
  • قصائد الشبيه / تونس 2007.
  • ديوان مدينة الأنقاض / تونس 2009.
  • أطوار من سيرة الشبيه / تونس 2012.
  • الرّافل في أسمائه – مرائيه ومراقيه / 2016.

 في السرد:

  • ما تجلوه الذاكرة ما لا يمحوه النسيان / سيرة – تونس 2006.
  • سيدة البيت العالي – الرواية – تونس 2008.
  • رحلة السالك إلى المقام الأسمى وما جاوره من ممالك 2011.
  • الحفيدة 2013.
  • الملامية / بيروت – 2017.
  • الأوتاد / بيروت – 2018.

في الترجمة:

  • الديمقراطية ما بعد الشمولية / طرابلس – ليبيا 2006.
  • قصائد الشبق المعطر / تونس 2008.
  • عظام الحبار / أبوظبي 2010.
  • التنين المجنح: نصوص طاوية / تونس 2012.

في الدراسات:

الإبداع والتجربة الروحية – رؤية مغايرة 2015.

 

عن محمد صوالحة

من مواليد ديرعلا ( الصوالحة) صدر له : كتاب مذكرات مجنون في مدن مجنونة عام 2018 كتاب كلمات مبتورة عام 2019 مؤسس ورئيس تحرير موقع آفاق حرة الثقافي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!