أصغيتُ كُلّي سيّدي كي أسمعَك
باالله قُل لي ياتُرى ما أوجَعَك
إبسِمْ فَدَيتُكَ خافقا شاغلتَهُ
ماعادَ يُجدي في الملامة مَن معك
أرَأيتَ في بعض الصّدودِ مرارةً
أم أنّ همسا في جِوارٍ أفزَعك
ام أنّهُ قد جئتني مُتَشظّيا
فأشحتُ عنكَ بناظري قد روّعَك
أم انّني دربُ الوصال قَطَعتهُ
فَكواكَ بُعدي ياترى أم لَوّعك