إليكَ تُشدُّ الرّحالْ
وما من طريقٍ إلى اللّهِ
إلّا وكانَ اختصارهُ غمازتينِ وخالْ.
نسيتُ على بابِ دهشتنا
غربتي
واندلقتُ
صرختُ
أيهذا الكثير !!
أيهذا “الرجالْ…”!!
ككلّ الأهلّة بي
موعدُ الاكتمالْ.
ولي في المعارج وِرْدٌ
و شيطانُهُ موغلٌ في السّؤالْ.
لَكَمْ تشبهُ اللَّهَ في الأَمْرِ
كم أشبهُ الوَردَ في الامتثالْ..