مازال في الغيم القصيّ
منافذ للاحتمالْ…
ونوافذ الحزن المعرّش
في الجهات الأربعِينَ
بلا ستائر،
مُشرَعاتٍ للخيالْ…
لا تزرع الملح الشفيف
على جراح طفولتي
الحُلم شاهقُ لا يُرَى..
أوصِدْ ملاجئ وحدتي
واسكبْ على عَطشِ المدائن
ما تلظى منْ عذابات السّؤالْ..