تَسَنْبلَ بالشَْذى
،وشُعاعِ أزْرَقْ
ربيعُُ بالجمالِ نَماَ وأوْرَقْ
تَنَا هَى
مَازِجُ الألوانِ فيهِ
لِسِحْرِاللونِ
بالخَلْطِ المُنَسٌقْ
فأبدَعَ لوحةً..
من خدِ أنثى
أفَاضَ بِهِ السٌَنَا
،وشَذًى تَدَفٌَقْ
هلالُُ
في البراقعِ قَدتَجَلٌَى
شَنِيبُ الثغرِ أو
نجمُُ تألقْ
بأَعْذَبِهِ اللٌَمى
يَنْثَالُ كوباً
يَضُوْع
ُ قُرُنْفُلًا
بالهيلِ يَعْبقْ
شعيرًا
كنتُ أشربهُ ولكنْ
بَدَى بالأربعينِ وقَدْتعتٌَقْ
مُعَتٌَقَةً
تذوبُِ وشهدُنَحْلٍ
تعاطاهاُ،
بشمِّكَ أو
تذَوٌَقْ