على جفُوني أقامَ اللَّيلُ موطِنَه
وسوّر العينَ سهدٌ خلتُه كُحْلاَ
وشفّ دمعي إلى أنْ لا أراهُ،،،همَى
وما عليهِ سوى بالملحِ، قد دُلّاَ
قدّيسةُ دمعتِي الأولى ومذْ وُلِدَتْ
أُحِيلَ جَفنِي إذا هزَّتْ ,لها نخْلاَ
سجّادُها الخد ,قامتْ للصلاةِ به
بِلاَ وضوءٍ …لأنَّ الماءَ منْ صَلَّى
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية