على وقع هذا القصف طعم القساوة
وعدوانهم يفضي لحجم العداوة.
يسابقهم قلبي إلى حيث وجهوا
صواريخهم منها لقرب المسافة.
وصوت دوي الانفجارات في دمي..
يفز لها روحي ..مع كل ضربة
أخاف عليها ضربة الشمس لحظة
وان مسها الإرهاق في أي لحظة
أعسكر أشواق الفؤاد باب دارها
يكن لها كالظل في كل خطوة.
كأني هنا التاك بعدي شاخصا
وقلبي رهين الأسر عند أميرتي
إذا شعرت بالبرد.او مسها الهوى
تجاوبها روح البكيل.بعطسة
وان جن ليل أرق البعد نومها
أوسدها قلبي.وحلمي..وبسمتي.
لتنسى جراح الحرب والقصف و اللظى.
وتذكر اسمي غمضة تلو غمضة
وأرسم وجه الصبح إن هل طيفها.
ملامحها منه على كل صفحة