لا شأن للحب في الشعب الفلسطيني
ولا لإيران دخل بالذي فيني
ولا لـ لبنان واسرائيل أي يد
بما ألاقيه بين الحين والحين
مفاعلات الهوى والحب صادقةٌ
وما سواها متاهات لمجنونِ
قصيدةُ الحبِّ بينَ يديّ فاتنةٌ
تُشابهُ النحتَ في تمثالِ مفتونِ
تمدُّ لَيلَ اشتياقي مِن مفاصِلِها
وتستبيحُ الدُّجى في صمتِ عِطرينِ