منذو أستوت في مهجتي
لواعج الحنين ..
صارت دروبي تقتفيني
ثارة
و ثارة تقتفي
أثري الدفين ..
هذا المدى المفتوح منداح
المواسم و السنين ..
يسخط و يصرخ شامتا
و هكذا يمتد
مسلوب اليقين ..
منذو أستوت في مهجتي
لواعج الحنين ..
يأتي
الصباح
و كل صباح
كما أراهُ
مشرقُ الجبين ..