مصر
يا
أمة التين والزيتون وشعبا
من “حمائم”
ياموطنا سكن الشهيد به
متقلدا سيف الكرامة
والتمائم
يا موطنا مر “الكليم” به
و أوسعته، بين النخيل سعيا،
ادعية “البتول”
وما امسك “الوحي” عنه
وما شهد الإله به
وما بقيت نسائم
مصر
أيا وطنا من الف لا
وموئلا للصبح
ومفتتح الغنائم
يكفيك انك ام هذا “الربع”
وخالة” مجده”
وربة التل القديم
وساحة جنده
وأمة الفرسان
والصهيل
وملجأ
المهموم
والمطرود
وناصية المعابر
والمنائر
ومقاربة
الخيانة
وقاهرة الهزائم
..