أينتَظَرُ العيدُ ؟؟؟؟؟؟
يا دمعُ خفِّفْ هطولكَ
من أعينٍ
كم تمنتكَ ألاّ تسيلَ
وأرهقهَا الحزنُُ
ينثالُ شلَّالَ قهرٍ
ليجرفَ ما قد تبقى
من الأمنياتِ
التي زانت الشاطئين
بزهرِ التمني
وغرَّدَ طيرٌ
على غصنِ قلبٍ
رواهُ الحنين ،،
نريدكَ يا عيدُ تأتي
لتشرقَ يومًا
على أهلنا الطيبين
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية