أول لقانا
عيد حياتى الأتية
لما لمسنا
الأمانى الممكنة
خدنى معاه
و مشينا خطوة
عمرنا
إيدى فى إيديه
و العين عليه
يحضن هوايا
و ينادينى إنتى
روحى المغرمة
تانى لقا
هو الأكيد إن
الحبيبة
الملهمة..
الدمعة جوه عيونه
جاية مسلمة…
خايف أغيب عنه
و أتوه …
بين الليالى المؤلمة…
صرخت حاجات
جواه ساعات…
و الإيد ف إيد
يقول و عيد..
نبضه اللى دندن
همسة منه حالمة
و على الجبين
قبلة حنين
و معاها لهفة
و همهمة
متقسمة….
زى الطيور
عدينا سور
و فردنا للأحلام
رايات معلمة…
فوق البيوت
و على الحدود
رسمنا الذكرى
نورها طالع للسما
يا عيون حبيبى
المغرمة..
دوبنا دوب شهد
الحروف
و بقينا غنوة
بس مش محرمة…