هذا بريقُ حُبك …
يتدفق بين اضلعي
ويروي شراييني
ويستوطن جوف ذاكرتي
ويمتلك احاسيسي ووجداني
فهل لك ان تطرقي باب قلبي ؟
فستجدين أسمك مكتوب على جداره
شرايينه ترسم وجهك …
شفتيك
وحتى رموش عينيك
فهل تصدقيني حينئذ ؟
الامر متروك لك
سيدتي
فقد غزاني حبك ـ
بدون أستئذان
وأقتحم كل اسوار حصوني المتينة
وملك قصر كياني
وجلس على كرسي عرشي
فرفعت الراية البيضاء
.
.
..
هي بغــــداد حبيبتي