الموقد الذى أطفأته خدعنى
ظل خامدا امامى
لكن لهيبه مازال يبعث رائحة احتراق السنوات الهشة
ويرفع فى الهواء قصاصات الحكايا
لتنجو بفعلتها وتعيد الزمن على طاولة الحاضر
وانا ببلاهة إمرأة فى عقدها الرابع زمنا
وعقدها الأول عقلا
اختبئ تحت غطائى
من غولة الحكاية
التى تطهو الأطفال فى وعاء فوق المواقد الخامدة..