التّناقضُ مؤذٍ ، يُحيقُ بحجمِ الصّغير والأصغرُ أذْني تنصُت
گان همسًا
نم يا حبيبَ القلبِ نام..
ثمّ!
علّت نبرة اللّحن وشذت
أهديگ زوجًا من حمام
ليُصبح
صادحًا حدّ الازعاج !
أختلجُ فأقطعُ الصّخب عنوة
عنوة أتحجّج
-صوتْكِ الوئيدُ لا يتناغم مع موسيقى الشّوارع
=العازف سيّء
– أغَمغم : والأسوأ حالنا الذّابح
تُكمل…
لا تنسَ أمّگ في هُيام
وأباك……. اِنقطع صوتُها
شهقة زعزعت باطِني
منكوسًا أتركُها وأنزفني مُكمّلاً
وأباگ نالته السّهام قد لاح في الأفق البعيد ، في الأفق البعيد هام
.
.
أبي ” جوقة القذائف موزونة اليوم ، نفيرُ أمي ذهب سُدًا ، لربّما بعد دقائق ألقاك
العازف مُتمرّس دائمًا ما يشخبُ الدّماء.