عامٌ يَسْألُ عَامَا
عنْ مملكةِ الحبِّ بِِقَلبْيْ
مَن ستُراهُ يتِّوجُها وردًا وخُزامَى !!!
وقوافلُ من عِطر ِ سُؤَالي
سَدَّتْ كلَّ دروبِ اليَقظةِ تسألُني :
كيفَ تُقامُ؟!
مَتَىْ ؟! و إلىْ ماْ ( إلامَ )
عامٌ يَسْألُ عَاما؟
أفترشُ فراغَ اللحظة ِ
أنتظرُ القَادم َ ينبتُ في شَفتِيْ أحْلامَا !!
وأنينِي
عَام ٌيَسْألُ عَامَا
لا زلتُ أنَا
لمْ أتركْ بَعْد ُ مَكَانِيْ
ألبس جلبابَ الوَحْشَةِ
عَلَّ الحُلمَ الورديَّ
يُبَدِّدُ مِن قَلْبِيْ هَذيْ الأَوْهَامَا