على المقعد المقابل لعينيكِ
عشر أحجيات
و حنين بحّار
يقول نادل القصيدة
ما سمعت حديثا مثل بُنّ عينيها
ولا رأيت ارتجافا مثل ذاكرة المقاعد
يقول البحّار موجتان و أولد
تقول الأحجيات أنا سرها الأزلي
من حاول فكّي مسّه السحر
و استعذب الغرق
على المقعد المقابل لعينيكِ
عشر أحجيات
و حنين بحّار
يقول نادل القصيدة
ما سمعت حديثا مثل بُنّ عينيها
ولا رأيت ارتجافا مثل ذاكرة المقاعد
يقول البحّار موجتان و أولد
تقول الأحجيات أنا سرها الأزلي
من حاول فكّي مسّه السحر
و استعذب الغرق