في العراء
يذودعن حياض العشق،
رغم تذبل براعم العش،
التي أرصفت يوما
بجرع اتمن العلقم …
++++
في وحشةالليل
الهم ومتزيد
كالدخان بين الأصابع يفيض …
الفؤاد ينزف
كالدمع على منديل الفقد يسيل …
.
يترنح …. !
يهمس ….
في نوافذالسماء
لعل،غيثايسقط على حين غرة،
فيعيدللأرض بعض خمائلها
وللعش كامل زخارفه…
.
يابلسم الفؤاد …
اِسقي النخيل والزهر
ليهدأسعيرالوله والوجد
فالروح ظامئة لنغم يعيد
لذاكرةالنورمهجتها