على عجل
لملم
ما تبقى من خيالاتي
ورحل
دفاتره
أقلامه
أحلامه
فتات
حلمه المتناثر
دقات قلبه
معي
عطر أنفاسه
فوق جسدي
يعربد في نواحي
أضلعي
همس مشاعره
في مسامعي
طيفه ما زال يرافقني
كلماته باتت
توفظ في سبات الغفلة
ملامح وجهه باتت تعشعش في مخيلتي
فكيف يكون قد رحل!؟