كنت سابقا أنام ثم أحلم
لكني وجدت أن الكثير من
الأشياء لا ترسم بهذه الطريقة ،
فأستبدلت العبارة عمدا ،
وجعلتها أحلم ثم أنام ،
فأتضح لي أن النتائج قد
أختلفت
كثيرا ،
لأن الأحلام التي لا نقوم
نرسمها على جدران الأغفاءات
اللذيذة ، تهرب بطرق ملتوية ،
مما يعرضها للضياع بين أدغال
الشراشف العالية