ها أنا ذا…
أقف على شرفة اللاشيء…
وقلبي يضج بتعبه…
بصمته الغير مأمون…
فأنا الطيبة…
وأنا المتمردة…
أقف على حدود أحزاني
أحاول أن أستعيد الليل
لأقرأ أحلامي…
توقفني العرافة
تلك الساكنة ذلك المنعرج…
تشير إلي بيد من كلام
لا أفقهه…!!!
لا أنظر إلى ودعها المغري…
لا أتوقف…
لأنني لم أعد أهتم…!!!