بكم سهد ولنا عتب
ألا تغادروا فكرنا
نعتصر الصور لنراكم تمرون في النظر
نخبئ الدفء في ثياب الصيف كي تعودوا في برد الروح
نغفُ على الأماكن
نهز بدن الحواجز ونلقي السلام
اعيدوا إلينا وعينا المملوء بالتساؤل
هذا الفراق على بعدين
هذا النداء له صدى
سابقته وعاش هناك في جوف الأنا .