لصحيفة آفاق حرة:
ماذا أستفيدُ من نصكَ بعد قراءته؟
أزدادُ عمقًا في همي،
وأبحثُ عن حرفٍ جديد؛
فأراه وجعي
أغرق في بحر الدموعِ،
وأجرُّ ورائي قطارَ الحروف تشاركُني في الحزن،
وتعاندُني في الغزل.
أعوذُ من فِقرة تلتقطُ أنفاسي؛
لأمحوَ السطرَ من ذاكرتي.
يرتجفُ صوتي،
وأراني في المرآة
أتصبّبُ عرقًا،
لعلّ النصَ تأتيه سكتةٌ،
وينقل الخبر:
وجع ميت