و في عزً الشًهقة قبل الأخيرة
يسألني الأرقً الرًابض على كتفيً: –
ماذا تنتظرين يا مريم؟!
أجبته ملء اليقين
و أنا أتذاكر رحمة آسيا : –
أنتظر نبوءات و نبيًا …
و من السًماء أستسقي
آية و أغنيات
و حبًا أبيًا …
في عزً الغرغرة قبل الأخيرة
يخبرني الحقً السًاكن في جنبيً : –
أنت أم الحكايات
و عشبة الخلود أنت
و أنت دفءً الرًسالات
و فراديس من الجمالات