أنا بيت آيل للسقوك
غادره قاطنوه على عجل
لما راقص نخلة
في الجوار
وحدي أتوكأ حماقتي
وأصعد درجه المتهالك وحدي
ثمة غيمة تنتظرني في الرواق الأخير
وأسراب من العصافير
تمارس الحب في المشربيات
بضع درجات وأصعد
بضع درجات وأستعيد كمنجتي
وطفولة أناملي
بضع درجات ويوحى إلي
كل شئ هنا مختلف
وحقيقي
ومبهج كالجنون
الشروخ التي تحاكي النوافذ
والنوافذ التي تحاكي الشروخ
الحماقات
النبوءات
الحبيبات اللواتي عمدن القصائد
السماوات التي في مرمى الكمنجة
كل شئ هنا
كل شئ يغريك بالصعود
وينسيك الانهيار
الوشيك