يرن هاتفي ذات جرح….
تتزلج في دمي
اعرف انك انت
الهث كشفاه رضيع
حول الثدي
تلمع عيوني
بماللقلب من امر ونهي….
اصير اكثر ارتباكا…
اجيب لااجيب….
يتيمة في حضرة عيد
كل اللاءات تفاوضني
كما تهوى……
متى تهوى……
تشتاقني
وسط فوضى حواسي
لاغالب بعد الله الا انت
لامغلوب الا انا……
انتظرتك طويلا طويلا
في كل قصائدي
عبات صوتك كما اريد
كمااشتهي……..
شكراللقوافي التي تلملمني
كلما انكسرت….
يرن هاتفي بالحاح
يهز ارجوحة العمر
يصير انينا الي اليك
لست ادري
بغيمة مشاكسة في عيوني
باحلامي الخائفة……
اعاند …لااجيب….
احس اني انتصرت قليلا….