ظلّ عنيد
يتبعني فيسابق
في الغيابات
أناي القلق..
يستجيرني الذي
في الوريد
فأضرب بالشوق
طولا
وبالفلق..
هائج بحري. بالمحّار
يلقي إلى الشطّ
ويأوي بوجدي
إلى الغرق..!
ظلّ عنيد
يتبعني فيسابق
في الغيابات
أناي القلق..
يستجيرني الذي
في الوريد
فأضرب بالشوق
طولا
وبالفلق..
هائج بحري. بالمحّار
يلقي إلى الشطّ
ويأوي بوجدي
إلى الغرق..!