على مهلٍ ينمو في قلبي
اسمك.
هل رأيت من قبل اسمٍ يكبر؟
حين نبتت بذورك في دمي
قلت : سيموت.
ثم تعرفت على الوجع الذي لا يموت، فقط يزهر.
جسدي المتعب
يحمل نفسه ماشيًا
فوق أرصفة الشوارع، يبحث عن جسدك
كمن يبحث عن وسادة محشوة بالأمان
ليرتمي فوقها بعد عمرٍ من الخوف والألم.
إلى الآن أجهل معانِ
الفراق، وكل ما فيَّ
بك مُتصل.