أَصنع لنفسي فنجان قهوة في آخر اللَّيل
كعابرةِ سبيل في هذا المساء
أُسكت صوتي إلى الأبد
لعلَّ صوت أُغنيتي التي أَضعُها الآن تَصِلَهُ
أقرأ كتاباتي بتمعُّن وأتأمل هشاشة النص
فأنا لاأستطيع تجاوز الأشياء المتبوعة باسمك”
هذا الحِوار يبدو تماماً كمشهد من فيلمٍ رومنسي يشاهِدَه عاشِقان بعد منتصف اللَّيل
َترمي عليه كَتفها فيفاجِئها بالنَّوم.
#رؤيا