في مَلحَمة التشبّث بك .
. تحركتُ بحذرٍ تام بكل الإتجاهات ..
وتقدمتُ بجنودي وأحصنتي وقلاعي ..
حتى فَرغتْ رُقعة عمري من كل شئٍ عداك !
وبقي على النّصر خطوةٌ واحدةٌ ..
وهممتُ أن أقول للحزن : (كِش ألم )
قَلبتَ الطاولة ومضيتَ بعيداً ..
أفتظن أنّي سأعاود اللعب وأهدر المزيد من عمري ..
في التشبث برجلٍ لا يُحسن استغلال الفُرص ؟