بَدأتُ أغارُ من نفسي عليهَا
ومثلي إن تحطَّمَ لا يغارُ
فقد أبكي
وقد أجري بعيــــــــــــــــدا
فيعلق في مخيلتي الدمارُ
فمن يبتاعُ لي ليلا جديدًا
تسكع في شوارعهِ النهارُ
ومن منكم إذا غيَّبتُ وجهي
تفقدَّهُ بأعينِ من تواروا…!؟
بَدأتُ أغارُ من نفسي عليهَا
ومثلي إن تحطَّمَ لا يغارُ
فقد أبكي
وقد أجري بعيــــــــــــــــدا
فيعلق في مخيلتي الدمارُ
فمن يبتاعُ لي ليلا جديدًا
تسكع في شوارعهِ النهارُ
ومن منكم إذا غيَّبتُ وجهي
تفقدَّهُ بأعينِ من تواروا…!؟