!وانا أنظرُ في عينيك
إستوقفتني الأماني
وتوالت ظلال لعطر معتق
لم تكن قُبلة من شفة الزيزفون لتكفي
فتنادى خيالي
وأمطرني بالضياع
لست وحدي
فالندى
لا يزال يشاركني الانتظار .

!وانا أنظرُ في عينيك
إستوقفتني الأماني
وتوالت ظلال لعطر معتق
لم تكن قُبلة من شفة الزيزفون لتكفي
فتنادى خيالي
وأمطرني بالضياع
لست وحدي
فالندى
لا يزال يشاركني الانتظار .