وأغص بذرات الهواء
وكأنني أبتلع مجرة تلو مجرة
الهواء حولي
ولكنني ما زلت أغص به…
أين اللقاء
تاه في جدران اللقاء
سقطت اللوحات،
تاهت الوجوه،
تبعثرت ملامحهم
على أرضية أمل زائف
لم يزهر فيها شيء
ودمعة ساقطة،
وصرخة مكتومة.
وأغص بذرات الهواء
وكأنني أبتلع مجرة تلو مجرة
الهواء حولي
ولكنني ما زلت أغص به…
أين اللقاء
تاه في جدران اللقاء
سقطت اللوحات،
تاهت الوجوه،
تبعثرت ملامحهم
على أرضية أمل زائف
لم يزهر فيها شيء
ودمعة ساقطة،
وصرخة مكتومة.