وفي الأفق، سفنُ الأملِ تقتربُ من شواطئِ غزة،
تحملُ أنفاسَ الحياةِ والنجاة،
بينما صمتُ الحكامِ العربِ يخرسُ صوتَ الحق،
ويتركُنا نحتجبُ وراء دموعٍ صامتة،
نتأملُ البحرَ،
ونحلمُ بأن يُسمع صوتُ اليتامى قبل صوتِ الخجلِ.

وفي الأفق، سفنُ الأملِ تقتربُ من شواطئِ غزة،
تحملُ أنفاسَ الحياةِ والنجاة،
بينما صمتُ الحكامِ العربِ يخرسُ صوتَ الحق،
ويتركُنا نحتجبُ وراء دموعٍ صامتة،
نتأملُ البحرَ،
ونحلمُ بأن يُسمع صوتُ اليتامى قبل صوتِ الخجلِ.