حبيسة أفكاري
أسيرة جراح الطفولة
لا يخدعك صمتي ولا هدوئي
فوراء ملامحي المستقرة
امرأة مقيدة بفكرة
لم يُكتب لها أن تولد
تتزاحم داخلي براعم حياة
تنبت على جدران سجني
لكنني ما زلت خلف القضبان
أحلم أن أكون طائرًا
يحلق حرًا في فضاءٍ لا يعرف القيود
حبيسة أفكاري
أسيرة جراح الطفولة
لا يخدعك صمتي ولا هدوئي
فوراء ملامحي المستقرة
امرأة مقيدة بفكرة
لم يُكتب لها أن تولد
تتزاحم داخلي براعم حياة
تنبت على جدران سجني
لكنني ما زلت خلف القضبان
أحلم أن أكون طائرًا
يحلق حرًا في فضاءٍ لا يعرف القيود