لكن لإرباك امرأةٍ مثلك
أحتاج أن أجرب خدعةً على مقاس قارة
خطوةً بطول ناطحة سحاب
محاولاتٍ بمدى خروج مكوكٍ من الغلاف الجوي
أو دخول مذنب لحيز الأرض.
ولهذا أبقي إعجابي تحت قبعة؛ خائفًا إن حاولت أي حركةٍ
أن يخرج لسحرك بخدعةٍ مكشوفة،
أو يقفز إليك باحراجٍ وتشتتٍ
كأرنب تلاحقها ذئابٌ وحشية..
ولكي أصل لهذه النقطةِ دون ابتذالٍ
ربما أخرج بإثر غزالٍ أبدي؛
حتى يجهد كبريائي أو يموت شغفي في البرية.!
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية